أطلقت مجموعة شبابية الأسبوع الماضي جمعة الكاوشوك على الجمعة الثانية من فعاليات مسيرة العودة، بينما قامت هذه المرة مجموعة شبابية أخرى بإضفاء طابع جديد على فعاليات الجمعة المقبلة.

الكثير من الحالات ما زالت ترقد بحال الخطر في مشافي غزة، بعد إصابتهم برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال مشاركتهم بفعاليات مسيرة العودة، ومعظم هذه الحالات تلقى مصيرها بالارتقاء شهداء، ليس لأن الرصاصة جاءت في مقتل وإنما بسبب تركيبة الرصاص نفسها.

الحدث ــ سجود عاصي لم يكن يعلم جهاد الشحاتيت من دوار، أن كتاب رئيس الإتحاد العام للأشخاص ذوي الإعاقة في محافظة الخليل بالمساعدة في التوظيف، لن يسعفه عند مدرسة الشهيد ماجد أبو شرار في دورا.

أطلق منشئ أول خيمة من خيام مسيرة العودة الكبرى اسم الشهيد الصحفي ياسر مرتجى على خيمته بالقرب من السياج الحدودي شرق خانيونس.

شاركت سيدات غزة بكافة أعمارهن في مسيرات العودة الكبرى، والتي نظمت على الحدود بين دولة الاحتلال وقطاع غزة، وتنوعت طريقة مشاركتهن ونوعيتها، فمن إعداد الطعام والخبر الطازج، إلى قيامهن بإسعاف المتظاهرين، إلى المشاركة في المواجهات مع جنود الاحتلال، وخلال المسيرات أعلن عن إصابة عدد منهن أثناء القيام بأعمالهن في مساعدة المشاركين بمسيرة العودة.

الحدث – سجود عاصي تعتمد السلطات الثلاث (إسرائيل والسلطة الفلسطينية وحماس) على سن قوانين وتشريعات تحد من الحقوق الرقمية، ففي كانون الثاني، صادق الكنيست الإسرائيلي على القراءة الأولى لما يسمى بـ مشروع قانون فيسبوك، والذي يمنح السلطة للمحاكم الإدارية الإسرائيلية أن تحجب محتويات عن مواقع التواصل الاجتماعي بأمر من الحكومة الإسرائيلية.

مجاهد الخضري، الشهيد مجهول الهوية لساعات، أعلن عن ذاته وعن كيانه كشهيد فلسطيني آخر، على طريق مسيرة العودة.

أفاد مراسل الحدث في غزة، أن الطواقم الطبية انتشلت جثمان أحد الشهداء، بعد إصابته برصاص الجيش الإسرائيلي شرق غزة.

أفاد مراسل الحدث في غزة، أن إسرائيل استخدمت ولأول مرة طائرة تصوير على ارتفاع مترين من أراضي قطاع غزة، اخترقت مخيم العودة في ساعات الصباح، اليوم الخميس.

زادت إسرائيل في السنوات الأخيرة من رقابتها المفروضة على وسائل الإعلام الإجتماعي، خاصة على مواد تعتبرها خطرا على أمنها، كما وطورت "منظومة شرطة تنبؤية"، أو ما يعرف بخوارزمية الكمبيوتر؛ وذلك لمراقبة آلاف الحسابات الفيسبوكية التابعة لفلسطينيين.